فِي الحَدِيث نستخلب الْخَبِير وَهُوَ النَّبَات.
فِي الحَدِيث من قَرَأَ آيَة الْكُرْسِيّ فِي بَيته خرج الشَّيْطَان لَهُ خبج وَهُوَ الضراط وَهُوَ الحبج أَيْضا.
وَمر مَكْحُول بنائم بعد الْعَصْر فَقَالَ إِنَّهَا سَاعَة تكون فِيهَا الخبتة قَالَ شمر كَانَ مَكْحُول فِي لِسَانه لكنة وَإِنَّمَا أَرَادَ الخبطة يُقَال تخبطه الشَّيْطَان إِذا مَسّه بخبل.
قَالَ سعد لَا تخبطوا خبط الْجمل نهَى أَن تقدم الرجل عِنْد الْقيام من السُّجُود.
قَوْله لَا يخبط شَجَرهَا أَي لَا يضْرب بالعصى لينحات ورقة وَاسم مَا يَقع الْخبط وَاسم مَا يضْرب بِهِ المخبط.
قَالَ عمر لقد رَأَيْتنِي بِهَذَا الْجَبَل أحتطب مرّة واحتبط أُخْرَى.
فِي حَدِيث عَلّي عَلَيْهِ السَّلَام خباط عشوات أَي يخبط فِي ظلمات وخابط العشوة هُوَ الْمَاشِي فِي الظلمَة.
وَقيل لِابْنِ عَامر قد كنت تُعْطِي المختبط وَهُوَ الَّذِي يسْأَله