فِي الحَدِيث فَمَا زلنا مفطرين حَتَّى بلغنَا مَا حوزنا وَهُوَ موضعهم الَّذِي أرادوه
فِي الحَدِيث الْإِثْم حواز الْقُلُوب أَي مَا حز فِيهَا وَلم تطمئِن إِلَيْهِ النَّفس وَرَوَاهُ شمر الْإِثْم حواز الْقُلُوب بتَشْديد الْوَاو وَمَعْنَاهُ يحوز الْقلب ويغلب عَلَيْهِ حَتَّى يفعل مَا لَا يحسن وَيروَى الْإِثْم حزاز الْقُلُوب وَهُوَ مَا حز فِيهَا
فِي الحَدِيث فحاسوا الْعَدو ضربا أَي بالغوا فِي النكاية فيهم وأصل الحوس مداركة الضَّرْب
وَفِي حَدِيث عمر تحوسك فتْنَة أَي تخالطك وتحثك عَلَى ركُوبهَا
فِي حَدِيث فَجعل رجل يتحوس الْكَلَام أَي يتأهب لَهُ
فِي حَدِيث عمر وَفُلَان يخْطب امْرَأَة تحوس الرِّجَال أَي تخالطهم
وَقَالَ عمر كَانَ زُهَيْر لَا يتبع حوشي الْكَلَام وَهُوَ وحشيه