قَوْله مثل الْمُنَافِق كالأرزة المجذية يَعْنِي الثَّابِتَة المنتصبة.
مر رَسُول الله بِقوم يجذون حجرا وَيروَى يتجاذون حجرا مهراسا والإجذاء إشالة الْحجر الْعَظِيم ليعرف بِهِ شدَّة الرجل.
لما أَرَادَ ابْن الزبير عمَارَة الْكَعْبَة كَانَ فِي الْمَسْجِد جراثيم وَهُوَ جمع جرثومة وَهُوَ الْمُجْتَمع من تُرَاب أَو طين وَالْمرَاد بِهِ كَانَ غير مستو.
فِي الحَدِيث فأدخلت يَدي فِي جربانه وَهُوَ جيب الْقَمِيص.
فِي الحَدِيث وَالسيف فِي جربانه أَي فِي غمده.
وَفِي وصف السّنة عَاد لَهَا النقاد مجرنثما أَي مجتمعا وَإِنَّمَا يجْتَمع النقاد لِأَنَّهُ لم يجد مرعى ينتشر فِيهِ.
فِي قصَّة قوم لوط ثمَّ جرجم بَعْضهَا عَلَى بعض أَي أسقط والمجرجم المصروع.
فِي الحَدِيث وَفِي جبالنا جراجمة يختربون النَّاس أَي لصوص يستلبونهم.