فِي الحَدِيث أتأره بصرة أَي أحده إِلَيْهِ.
قَالَ عَلَيْهِ السَّلَام إِنَّكُم سَتَلْقَوْنَ بعدِي أَثَرَة أَي يستأثر عَلَيْكُم بالفيء فَاصْبِرُوا.
وَقَوله كل مأثرة فِي الْجَاهِلِيَّة تَحت قدمي أَي مكرمَة تُؤثر وتذكر.
وَقَالَ عمر مَا حَلَفت بهَا آثرا أَي حاكيا عَن غَيْرِي.
وَمثله قَول أبي سُفْيَان لَوْلَا أَن يأثروا عني الْكَذِب.
فِي الحَدِيث من سره أَن ينسأ فِي أَثَره أَي فِي أَجله وَسَمَّى