قَالَ عمر إِنِّي دَاع فهيمنوا أَي آمنُوا فَقلب إِحْدَى الميمين يَاء فَصَارَ أيمنوا ثمَّ قلب الْهمزَة هَاء
قَالَ وهيب إِذا وَقع العَبْد فِي مهيمنية الصديقين أَي الْأَمَانَة
فِي الحَدِيث يهنأ بالقطران أَي بطلى
فِي حَدِيث
قد كَانَ بعد أَبنَاء وهنبثة
أَي أُمُور شَدَّاد
فِي الحَدِيث فِيهِ هنع أَي انحناء قَلِيل
قَالَ عمر مَا هَذِه الهينمة وَهُوَ الْكَلَام الْخَفي
فِي الحَدِيث تجدع هَذِه وتصيب هن هَذِه أَي الشَّيْء مِنْهَا كالأذن وَالْعين وَهن كِنَايَة عَن الشَّيْء لَا يذكرهُ باسمه تَقول أَتَانِي هن بِالتَّشْدِيدِ وَالتَّخْفِيف
وَمِنْه قَول امْرَأَة رِفَاعَة لم يقربنِي إِلَّا هنة وَاحِدَة وَكَانَ الْأَزْهَرِي يَقُول إِنَّمَا هُوَ وتهن هَذِه أَي تضعفها
فِي الحَدِيث أسمعنا من هنياتك يَعْنِي الأراجيز
فِي الحَدِيث يَا هنتاه قَالَ الْخطابِيّ مَعْنَاهُ يَا هَذِه يُقَال