وَلما بَايع مُعَاوِيَة ليزِيد قَالَ عبد الرَّحْمَن بن أبي بكر أهرقلية أَي أتجزون عَلَى سنة هِرقل وَهُوَ قَيْصر فِي إِقَامَة الْوَلَد مقَام الْوَالِد
فِي الحَدِيث قَامَ إِلَيْهِ فهزر سَاقه
زَمْزَم هزمة جِبْرِيل أَي ضربهَا بِرجلِهِ
فِي الحَدِيث اجتنبوا هزم الأَرْض أَي مَا تهزم مِنْهَا أَي تشقق
وَأول جُمُعَة جمعت فِي هرم بني بياضه
فِي الحَدِيث فسمعنا هزيزا أَي صَوتا
قَالَ عمر هششت فَقبلت الهشاش الإقبال عَلَى الشَّيْء بنشاط
فِي الحَدِيث الْأسد المهاصير جمع مهصار وَهُوَ الْأسد الَّذِي يفترس الفرائس ويدقها
فِي الحَدِيث فهصره إِلَى بَطْنه أَي جذبه
فِي الحَدِيث إِنَّهُم كَانُوا فِي سفر فَنَامُوا حَتَّى طلعت الشَّمْس فَقَالَ