وَقَالَت امْرَأَة رِفَاعَة إِنَّه قد جَاءَنِي هبة تَعْنِي مرّة
فِي الحَدِيث إِنَّه حضر ثريدة فهبأها أَي سُوَى مَوضِع الْأَصَابِع مِنْهَا
فِي الحَدِيث فهبتوه أَي ضربوه بِالسُّيُوفِ
وَمَات رجل فَقَالَ عمر هِبته الْمَوْت عِنْدِي منزلَة أَي حط من قدره إِذْ لم يستشهد
فِي الحَدِيث هوتحة تنْبت الأرطى الهوتحة المطمئن من الأَرْض
فِي الحَدِيث فهبرناهم بِالسُّيُوفِ أَي قطعناهم قَالَ ابْن عَبَّاس فِي قَوْله تَعَالَى {كعصف مَأْكُول} هُوَ الهبور
قَوْله اللَّهُمَّ غبطا لَا هبطا أَي نَسْأَلك الْغِبْطَة ونعوذ بك أَن نهبط إِلَى حَال سفال والهبط الذل
قَالَ أَبُو ذَر فاهتبلت غفلته أَي اغتنمتها وتحينتها
قَالَت عَائِشَة وَالنِّسَاء لم يهبلهن اللَّحْم أَي لم يرهلهن وَفِي رِوَايَة لم يهبلن أَي يكثر لحمهن
فِي الحَدِيث خطّ الْخَيْر الشَّرّ وَابْن آدم فِي المهبل يَعْنِي الرَّحِم
فِي الحَدِيث جَاءَ يتهبأ أَي ينفض يَدَيْهِ
فِي الحَدِيث إِن حَال بَيْنكُم وَبَينه هبوة وَهِي الغبرة