قُتَيْبَة التليدة الَّتِي ولدت بِبِلَاد الْعَجم وحملت فَنَشَأَتْ فِي بِلَاد الْعَرَب والمولدة الَّتِي ولدت فِي الْإِسْلَام
وَبعث رَسُول الله عليا ليدي قوما قَتلهمْ خَالِد بن الْوَلِيد فَأَعْطَاهُمْ ميلغة الْكَلْب وعلبة الحالب وَأَعْطَاهُمْ بروعة الْخَيل ميلغة الْكَلْب الطّرف الَّذِي يشرب مِنْهُ وعلبة الحالب العلبة الَّتِي يحلب فِيهَا وَأَعْطَاهُمْ لما فزعهم بمجيء الْخَيل
قَالَ عَلّي عَلَيْهِ السَّلَام لرجل ولقت أَي كذبت والولق الْكَذِب
قَوْله أولم الْوَلِيمَة الطَّعَام الَّذِي يصنع عِنْد الْعرس
قَوْله لَا توله وَالِدَة عَن وَلَدهَا وَهُوَ أَن يفرق بَينهمَا فِي البيع وكل أُنْثَى فَارَقت وَلَدهَا فَهِيَ واله
قَوْله من كنب مَوْلَاهُ أَي وليه وَقد سبق
وَمثله أَنما امْرَأَة نكحت بِغَيْر إِذن مَوْلَاهَا وَفِي لفظ وَليهَا
وَأسلم وغفار موَالِي الله وَرَسُوله
وَمثله أَسأَلك غناي وغنى مولَايَ أَي ولي
فِي الحَدِيث فَمَا أبقت السِّهَام فَلأَوْلَى رجل ذكر أَي أدنَى وَأقرب فِي النّسَب