بِالْمَاءِ والوخيف الحظمي الْمَضْرُوب وَقد أوخفته

فِي الحَدِيث استوخموا الْمَدِينَة أَي لم توافقهم

فِي حَدِيث فتوضيا ثمَّ اسْتهمَا أَي اقصدا الْحق فِيمَا تصنعان

بَاب الْوَاو مَعَ الدَّال

فِي الحَدِيث انتفخت أوداجه إِنَّمَا هما ودجان وهما العرقان اللَّذَان يقطعهما الذَّابِح فإمَّا أَن يكون جَمعهمَا عَلَى مَذْهَب من يرَى الْإِثْنَيْنِ جمعا أَو لِأَن كل قِطْعَة من الودج تسمى ودجا

فِي الحَدِيث وأيبست الأَرْض الوديس يَعْنِي السّنة والوديس مَا اخرجته الارض من النَّبَات يُقَال أودست الأَرْض وَمَا أحس ودسها

قَوْله غير مُودع رَبِّي أَي غير مَتْرُوك الطَّاعَة

قَوْله لينتهين أَقوام عَن ودعهم الْجُمُعَات أَي تَركهم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015