فِي صفة عمر نَسِيج وَحده شبه بِالثَّوْبِ الَّذِي لَا ينسج عَلَى منواله غَيره فِي شعر أبي طَالب
(حَتَّى يجالدكم عَنهُ وحاوحة ... )
الوحاوح السَّادة
قَوْله صَوْم ثَلَاثَة من كل شهر يذهب وحر الصَّدْر وَهُوَ غشه ووساوسه وغلة وأضل هَذَا دويبة كالعضاءة تلزق فِي الأَرْض يُقَال لَهَا الوحرة فَشبه الغل والكدر لتشبثه بِالْقَلْبِ بهَا
وَمن هَذَا فِي حَدِيث الْمُلَاعنَة إِن جَارِيَة مثل الوحرة وَهِي الَّتِي ذَكرنَاهَا
فِي الحَدِيث بتنا وحشين أَي مقفرين مالنا طَعَام يُقَال رجل وَحش إِذا لم يكن لَهُ طَعَام من قوم أَو حاش