وَكَانَ ابْن مَسْعُود يُصَلِّي الظّهْر وَالْجَنَادِب تنقز من الرمضاء أَي تثب يُقَال نقز وقفز

فِي الحَدِيث ينقزان الْقرب عَلَى متونها أَي يحملانها

قَوْله من نُوقِشَ الْحساب عذب أَي من استقصي عَلَيْهِ فِيهِ

وَمِنْه أَخذ نقش الشَّوْكَة وَهُوَ استخراجها

وَمِنْه فَلَا انتقش

فِي الحَدِيث اسْتَوْصُوا بالمعزى وانقشوا لَهُ عطنة أَي نقوا مرابضه من حِجَارَة أَو شوك

فِي الحَدِيث من السّنة انتقاص المَاء قَالَ أَبُو عبيد انتقاص المَاء غسل الذّكر بِالْمَاءِ لِأَنَّهُ إِذا غسله ارْتَدَّ الْبَوْل وَلم ينزل وَلم يسم الْبَوْل مَاء وَإِنَّمَا أَرَادَ انتقاص الْبَوْل إِذا غسل بِهِ

فِي الحَدِيث سمع نقيضا من فَوْقه النقيض الصَّوْت

فِي حَدِيث عَائِشَة فَمَا اخْتلفُوا فِي نقطة أَي أَمر وَقَضِيَّة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015