إِلَيْكَ جُنَّ الْعَشَرَهْ ... إِنَّ عَلَيْهِ نُفَرَهْ
ثَعَالِبًا وَهِرَرَهْ ... وَحِيضًا مِنْ سَمُرَهْ
وَقِطْعَةً مِنْ نَمِرَهْ
وَقَوْلُهُ: «لَا، وَالدَّمِ مَا هُوَ بِشَاعِرٍ» قَالَ: هِيَ يَمِينٌ كَانَ يُحْلَفُ بِهَا فِي الْجَاهِلِيَّةِ "