غريب الحديث (صفحة 966)

قال "أبو عبيد": فهذا أحد الوجوه من المثانى، أنه القرآن كله.

وقال بعض النَّاس] بل [فاتحة الكتاب هي السَّبع من المثانى.

واحتجَّ بأنها تثنَّى في الصَّلاة في كلِّ ركعة.

وفي وجه آخر: أنَّ المثانى ما كان دون المئين، وفوق المفصَّل من السُّور

طور بواسطة نورين ميديا © 2015