قال "أبو عبيد": فهذا أحد الوجوه من المثانى، أنه القرآن كله.
وقال بعض النَّاس] بل [فاتحة الكتاب هي السَّبع من المثانى.
واحتجَّ بأنها تثنَّى في الصَّلاة في كلِّ ركعة.
وفي وجه آخر: أنَّ المثانى ما كان دون المئين، وفوق المفصَّل من السُّور