منها قول الله -تبارك وتعالى- (228): } الله نزَّل أحسن الحديث كتابًا متشابهًا مثاني] تقشعرُّ منه [". فوقع المعنى على القرآن كلِّه.
قال "أبو عبيد": ويقال: إنَّما سمِّى المثاني؛ لأنَّ القصص والأنباء ثنِّيت فيه.
ومنه هذا الحديث أيضًا، ألا تسمع إلى قوله: "إنها للسَّبع من المثاني".