ومنه حديث عروة بن المغيرة: "أنَّه كان يصلِّى فى السُّدَّة"
يعنى سدَّة المسجد الجامع، وهى الظِّلال الَّتى حوله: يعنى صلاة الجمعة مع الإمام.
قالوا: وإنَّما سمِّى إسماعيل السدِّىَّ: لأنَّه كان تاجرًا يبيع فى سدَّة المسجد الخمر.
قال أبو عبيد: وبعضهم يجعل السُّدَّة الباب نفمه.
31 - وقال أبو عبيد فى حديث النَّبىِّ -صلَّى الله عليه وسلَّم-:
"أنَّه نهى عن حلوان الكاهن"
قال: حدَّثناه ابن مهدىٍّ، عن مالك عن الزُّهرىِّ، عن أبى بكر بن عبد الرَّحمن بن