وهو عند العرب: العيد أو اللّئيم.
قال "أبو عبيد": ولكنى أرى وجهه: بين أبوين مؤمنين -كريمين، فيكون قد اجتمع له الإيمان والكرم فيه وفى أبويه.
ومما يصدّق هذا: الحديث الآخر أنه قال:
"من أشراط الساعة أن يرى رعاء الغنم رءوس الناس، وأن يرى العراة الجوّع يتبارون فى البنيان، وأن تلد الأمة ربها، وربتها".