ونحن بحضيضه».
قال «الأصمعى»: العرعرة: أعلاه, والحضيض: أسفله عند منقطع الجبل, حين يفضى إلى الأرض, قال «امرؤ القيس» يذكر مرقبة كان عليها:
فلما أجن الليل عنى غوارها ... نزلت إليه قائمًا بالحضيض
[يعنى الفرس]