شاهده, وحاضره, ومنه قول الشاعر:
* وعينه كالكالئ الضمار *
يقول: ما أراد أن يعطيك حاضرًا, فهو مثل الغائب الذى لا يرجى.
[قال «أبو عبيد»: لم يرد «الحسن» بقوله: سنتان مضتا, إنما أراد بقيتا].