«مجاهد».
والعول أيضًا: عول الفريضة, وهى أن تزيد سهامها, فيدخل النقصان على أهل الفرائض, [قال «أبو عبيد»] وأظنه مأخوذًا من الميل, وذلك أن الفريضة إذا عالت فهى تميل على أهل الفريضة جميعًا, فتنتقصهم.
وقوله: «كفافًا فار بعى» يقول: اقتصرى على هذا, وارضى به.
يقال للرجل: قد ربع على المنزل: إذا أقام عليه, وفلان لا يربع على فلان: إذا لم يقم عليه.