وجمع الإخاذ أخذ [وأخذ] , قال «الأخطل»:
فظل مرتبئا والأخذ قد حميت ... قد ظن أن سبيل الأخذ مثمود
[وقال «أبو عمرو» مثل ذلك, وأما الإخاذة بالهاء: فإنها الأرض يحوزها الرجل لنفسه, فيتخذها ويحييها, والفئام: الجماعة من الناس].