البحر إلى أطراف الشام.
قال أبو عبيد: فأمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم- بإخراجهم من هذا كله، فيرون أن "عمر" إنما استجاز إخراج أهل "نجران" من اليمن وكانوا نصارى إلى سواد العراق لهذا الحديث، وكذلك إخلاؤه أهل "خيبر" إلى الشام وكانوا يهوداً.