فبينما هم كذلك إذ غار ماؤها، فانتفع بها قوم، وبقي قوم يتفكنون" يعني: يتندمون، والتفكن: التندم.
369 - وقال "أبو عبيد" في حديث [النبي صلى الله عليه وسلم] "لو أن أحدهم دعى إلى مرماتين لأجاب، وهو لا يجيب إلى الصلاة".
يقال: إن المرماة ما بين ظلفي الشاة.