واللِّياط ها هنا: الرِّبا الَّذي كانوا يربون في الجاهلَّية سمِّى لياطًا؛ لأنَّه شيءٌ لا يحلُّ ألصق بشيء، فأبطل النَّبيُّ]-صلَّى الله عليه وسلَّم-[ذلك الرِّبا، وردَّ الأمر إلى رأس المال كما قال الله]-تبارك وتعالى-[في كتابه: "فلكم رءوس أموالكم لا تظلمون ولا تظلمون".