أحمد بمصر قال: قرأت بها على الإمام أبي اليمن زيد بن الحسن الكندي قال: قرأت بها على الإمام أبي محمد سبط الخياط قال: قرأت بها على الإمام أبي طاهر بن سوارح، وأخبرني بها الإمام أبو العباس أحمد بن محمد بن الخضر الصالحي ظاهر دمشق بقراءتي عليه قال: أخبرنا أبو العباس أحمد بن أبي طالب بن نعمة الصالحي بسفح قاسيون قراءة عليه عن أبي طالب عبد اللطيف بن محمد بن القبيطي والأنجب بن أبي السعادات الحمامي قالا: أخبرنا أبو بكر أحمد بن المقرب الكرخي سماعا قال: أخبرنا ابن سوار قال: أخبرني بها أبو الفرج الحسين بن علي الطناجيري قال: حدثنا أبو حفص عمر بن شاهين الواعظ وأبو بكر أحمد بن الحسن بن شاذان البزاز1 واللفظ له قالا: حدثنا أحمد بن مسعود الزبيري بمصر, حدثنا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم ح، وقرأت بها على الشيخ إبراهيم بن أحمد بن إبراهيم الجذامي عن أبي حفص عمر بن عذير عن أبي اليمن الكندي قال: قرأت بها على أبي محمد سبط الخياط قال: قرأت بها أيضا على أبي العز محمد بن الحسين الواسطي قال: قرأت بها على أبي القاسم الهذلي قال: قرأت على أبي محمد عبد الله بن محمد الجلبابي بتنيس قال: قرأت على عبد الباقي بن عين الغزال وقرأ على محمد بن أحمد بن حمدان, وقرأ على محمد بن عبد الله بن عبد الحكم ح، قال الهذلي: وأخبرنا القهندزي2 عن أبي الحسين عبد الله بن عدي قال: حدثنا محمد بن أحمد بن حمدان قال: قرأت على محمد بن عبد الله بن عبد الحكم المصري قال: حدثنا محمد بن إدريس الشافعي بسنده إلى ابن كثير، وروى الخطيب البغدادي بسنده عن ابن عبد الحكم المذكور قال: لما حملت أم الشافعي به رأت كأن المشترى خرج من فرجها حتى انقض بمصر ثم وقع في كل بلد منه شظية, فتأول أصحاب الرؤيا أنه يخرج منها عالم يخص علمه أهل مصر ثم يتفرق في سائر البلدان، قلت: ولد سنة خمسين ومائة بغزة وقيل: بعسقلان ثم حمل إلى مكة وهو ابن سنتين, وتوفي بمصر سنة أربع ومائتين وذلك من ليلة الجمعة بعد المغرب آخر ليلة من رجب, ودفن يوم الجمعة بعد العصر وقبره بقرافة