قلت وَيَوْم أحد كَمَا فِي مُسلم

وَذكر أَن من خَصَائِصه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَنه لَا يشْهد على جور

وَفِيه نظر بِالنِّسْبَةِ إِلَى غَيره

وَذكر القَاضِي عِيَاض فِي الشفا أَنه عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام كَانَ يرى فِي الثريا أحد عشر نجما

وَذكر السُّهيْلي أَنه كَانَ يرى فِيهَا اثْنَي عشر نجما كَمَا قَالَ الْقُرْطُبِيّ فِي كتاب أَسمَاء النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

وَصِفَاته أَنه لَا تزيد على تِسْعَة أنجم فِيمَا يذكرُونَ ونظم ذَلِك فِي رجزه فَقَالَ

(وَهُوَ الَّذِي يرى النُّجُوم الخافية ... مبينات فِي السَّمَاء الْعَالِيَة)

(إِحْدَى عشر عد فِي الثريا ... لناظر سواهُ مَا تهيا)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015