د - وَالرَّابِعَة فِي نَاس دخلُوا النَّار فَيخْرجُونَ
هـ - وَالْخَامِسَة فِي رفع دَرَجَات نَاس فِي الْجنَّة
وَالْأولَى مُخْتَصَّة بِهِ وَكَذَا الثَّانِيَة
قَالَ النَّوَوِيّ فِي الرَّوْضَة وَيجوز أَن تكون الثَّالِثَة وَالْخَامِسَة أَيْضا أَي وَالرَّابِعَة يُشَارِكهُ فِيهَا غَيره من الْأَنْبِيَاء وَالْعُلَمَاء والأولياء
وَقَالَ القَاضِي عِيَاض إِن شَفَاعَته لإِخْرَاج من فِي قلبه مِثْقَال حَبَّة من إِيمَان مُخْتَصَّة بِهِ إِذا لم يَأْتِ شَفَاعَة لغيره إِلَّا قبل هَذِه