الْمَسْأَلَة السَّابِعَة كَانَ لَهُ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن يقْضِي بِعِلْمِهِ وَفِي غَيره خلاف
وَاسْتدلَّ لَهُ الْبَيْهَقِيّ بِقصَّة هِنْد فِي الصَّحِيحَيْنِ وَقَوله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم (يَكْفِيك وولدك بِالْمَعْرُوفِ) وَهَذَا بِنَاء على أَنه قَضَاء لَا فتيا وَفِي ذَلِك اضْطِرَاب أوضحته فِي شرح الْعُمْدَة
الْمَسْأَلَة الثَّامِنَة كَانَ لَهُ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن يحكم لنَفسِهِ ولولده على الْأَصَح