ولا يشترط النقل في الآحاد على الأصح.
واللفظ قبل استعماله ليس حقيقة ولا مجازا , والحقيقة لا تستلزم المجاز, وفي العكس خلاف.
والمجاز واقع خلافا لأبي العباس.
وعلى الأول المجاز أغلب وقوعا.
قال أبو العباس الحقيقة والمجاز من عوارض الألفاظ.
وهو في القرآن , ومنع منه بعضهم , وقد يكون في الإسناد وفي الأفعال والحروف , ولا يكون في الأعلام.