ويجوز في كلام الله والمخلوقين على الأصح.

وشرطه الاتصال لفظا، أو حكما كانقطاعه بنفس عند الأكثر، كسائر التوابع. ويشترط نيته على الأصح، من أول الكلام، وقيل: قبل تكميل المستثنى منه.

وقيل: ولو بعد الكلام.

ولا يصح إلا نطقا في الأظهر، إلا في اليمين لخائف من نطقه. ويجوز تقديمه.

واستثناء الكل باطل، كاستثناء الأكثر على الأصح.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015