الرطب، فذبح شاة وأطعمهم من الرطب والبسر، وسقى ماء بارداً، فقال رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم -: " هذا من النعيم الذي تسألون عنه يوم القيامهَ ". وقيل: الخطاب خاص بمن ألهاه النعمة والتكاثر بالأسباب، عما يعنيه من الشكر لموليها.
* * *
تمت، والحمد لمن آلاؤه جلَّت.
* * *