من غير إخلال بالمعنى وهو قليل، وقد تركت فصولًا لم نعدها مسائل، لدخولها في المسائل، وسميت فصولًا مسائل لوقوع الاختلاف فيها، وعددها ألف مسألة وأربعمائة وأربعون مسألة (?)، والله أعلم.
إن تجد عيبًا فسد الخللا ... جلَّ من لا عيب فيه وعلا
كان الفراغ من كتابته يوم الأربعاء ثالث عشر رمضان المبارك، سنة تسعة وخمسين وتسعمائة.
كتبه العبد الفقير
أحمد المؤذن