لهما لم يجز على طريق الحقيقة أن يقول: «إذا أفضى إلى فرجه».

وهو يريد الفرجين، فثبت أنه أراد فرجاً واحداً، والقبل متفق عليه دون الدبر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015