وقَوْلِهِ:
(تَدَاوَ مِنْ شَوْقِك الأقْصَى بِمَا صَنَعَتْ ... خَيْلُ ابنِ يوسُفَ والأبْطَالُ تَطَّردُ)
(ذاكَ السُّرورُ الَّذِي آلتْ بَشَاشَتُهُ ... ألاَّ يُجَاوِرَهَا فِي مُهْجَةٍ كَمَدُ)
وقَوْلِهِ:
(لم يجْتَمِعْ قَطُّ فِي مِصْرٍ وَلَا طَرَفٍ ... محمدُ بن أبي مَرْوانَ والنُّوَب)
وكقَوْلِهِ:
(وَلَقَد بَلَوْنَ خَلائقي فَوَجدْنَنِي ... سَمْحَ اليَدَيْنِ بَبذْلِ وُدِّ مُضْمَرِ)
(يُعْجَبنَ منِّي أنْ سَمَحْتُ بمُهْجتي ... وكذَاكَ أعْجَبُ من سَمَاحَةِ جَعْفَرِ)
(مَلِكٌ إِذَا الجَاجَاتُ لُذْنَ بِحِقْوهِ ... صَافَحْنَ كَفَّ نَوَالهِ المُتَيَسِّرِ)
وَيَنْبَغِي للشَّاعر أنْ يَجْتَنِبَ الإشَارَاتِ البَعيدةَ، والحكاياتِ