وكقَوِلِهِ:
(فَذَلِكَ شَبَّهْتُهُ نَاقَتي ... وَمَا إنْ لغيرِكَ إعْمَالُهَا)
(فَمِنْكَ تَؤُوبُ إذَا أدْبَرَتْ ... وقَصْدَكَ يُعْطَفُ إقبَالُهَا)
وكقَوْلِهَ:
(فَعَلى مِثْلها أزُورُ بني ... قَيْسٍ إِذا شَطَّ بالحَبِيبِ الفِراقُ)
وكقَوْلِهِ:
(إليكَ ابْنَ جَفْنَة من شُقَّةٍ ... دأبتُ السُّرَى وحَسَرْتُ القَلُوصَا)
(تَشَكَّى إليَّ فَلَمْ أُشْكِهَا ... مَنَاسِمَ تَدْمَى وَخُفِّا رَهيصَا)
(تَراك الأعَادي على رَغْمِهِمْ ... تَحُلُّ عَليهم مَحَلاً عَوِيصَا)
وقَوْلِهِ:
(وَإِلَى ابنِ سَلْمَى حارثٍ قَطَعَتْ ... عَرْضَ السِّخال مَطيَّتي تَضَعُ)
(وَرِثَ السَّيَادة عَن أواَئلهِ ... فأتَمَّ أحْسَنَ مَا هُمُ صَنَعُوا)
وكقَوِلِه: