(تَخْدي بِهِمْ أَدُمٌ كأنَّ رِحَالَهَا ... عَلَقٌ أرِيقَ على مُتُونِ صُوَارِ)
وقَوْلُ زُهَير بن أبي سُلْمَى:
(فَزَلّ عَنْهَا وأوْفَى رَأسَ مَرْقَبَةٍ ... كَمَنْصَبِ العِتْرِ دَمَّى رأسَهُ النُّسُكُ)
وقَوْلُ خُفَافِ بن نَدْبَة:
(أبْقَى لَهَا التَّعْداءُ من عَتدَاتِها ... ومُتُونِها كَخُيُوطَةِ الكَتَّانِ)
والعَتدَاتُ: القَوَائم، أرَادَ أنَّ قَوْائمِهَا دَقَّتْ حَتى عَادَتْ كأنَّها الخُيوطُ، وأرادَ: ضُلوعَها، أَي مُتُونَها.