أخَذَهُ من قَوْلِ الأحْوَص أَيْضا حيثُ يَقُول:
(فَبَانَ مِنِّي شَبَابي بَعْدَ لَذَّتِهِ ... كأنَّما كانَ ضيفاً نازلاً رَحَلاَ)
وكَقول دِعْبِل أَيْضا:
(لَا تَعْجَبي يَا سَلْمُ من رَجُلٍ ... ضَحِكَ المَشِيبُ برأسِهِ فَبَكىَ)
أخذَهُ من قَوْلِ الحُسَين بن مُطَير:
(كُلُّ يَوْمٍ بأُقْحُوَانٍ جَدِيدٍ ... تَضْحَكُ الأرْضُ من بُكاءِ السَّماءِ)
وَكَقْولِ أبي نُواس:
(تَدُورُ عَلْينَا الَّراحُ فِي عَسْجِدِيَّةٍ ... حَبَتْهَا بأنواعِ التَّصَاويرِ فارِسُ)