عوده الحجاب (صفحة 863)

شيئًا من أمر فاطمة لأني لم أستطع أن أعلم، رحمة الله وبركاته عليك يا فاطمة، فما أنت أولى شهيدات الرأي الحر، والإيمان الوثيق) (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015