فإن شاء الله أحياه، وإن شاء أماته، ولك أجر" (?)) .
ولتحقيق التسامي بتلك الرابطة فوق طابع الشهوة إلى ممارسة سامية عالية أرشد النبي صلى الله عليه وسلم الزوج إلى استصحاب نية طلب الأولاد (?) ، والتسمية،