الأقارب، والمستضعفين، وإعفاف الحرم (?) ، ونفسه، ودفع الفتن عنه وعنهن، ودفع التقتير عنهن بحبسهن، لكفايتهن مؤنة سبب الخروج - يعني الخروج لطلب الرزق - ثم الاشتغال بتأديب نفسه، وتأهله للعبودية، ولتكون أيضًا سببا لتأهيل غيره، وأمرها بالصلاة، فإن هذه الفرائض كثيرة، لم يكد يقف عن الجزم بأنه - أي الزواج - أفضل من التخلي) (?) أي للعبادات النافلة، وعن أبي كبشة الأنماري رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " مِنْ أماثِلِ أعمالِكم إتيانُ الحلال " يعني النساء (?) .