للسراق والزناة والجناة من الأجانب والأقارب والبنين والبنات.
ثم قال رحمه الله:
"فهذه المشاق كلها لا أثر لها في إسقاط العبادات والطاعات، ولا في
تخفيفها، لأنها لو أثرت لفاتت مصالح العبادات والطاعات، في جميع
الأوقات، أو في غالب الأوقات، ولفات ما رتب عليها من المثوبات
الباقيات، مادامت السماوات والأرض (?) .
وهذه المشقة - وإن كانت سببَا للثواب والأجر - إلا أنها ليست هي المقصودة أصلا للشارع من الأفعال التي كلفنا بها (?) ، وأنما المقصود هو المصالح المترتبة عليها.
الشبهة الثالثة عشرة
هل يلحق إظهار الوجه بما يكشف بدعوى
عموم البلوى بكشفه؟
* أجاب عن هذا الشيخ عبد العزيز بن راشد النجدي رحمه الله فقال: