الحالة الثانية زيادة إيمان المؤمن وتكميل إيمانه ونفي

الحالة الثانية:

زيادة إيمان المؤمن وتكميل إيمانه ونفي الارتياب ودخائل الشكوك عنه فيبلغ بمعاينة المعجزة ومعايشتها درجة اليقين، وهذا من جنس قوله - تعالى -: {وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا} (?) .

وهو كذلك من جنس قوله - تعالى - في إبراهيم - عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة وأزكى السلام -: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي} ... الآية (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015