1618- نذكر فيها ثمانية أبوابٍ, نذكر أشياء يحتاج إليها الكاتب مما يغلط فيه, ثم نذكر باب ما شهر منه الذكر وأشكل الإناث, ثم باب ما شهر منه الإناث وأشكل الذكور, ثم باب ما يعرف جمعه ويشكل واحده, ثم باباً من عيون الفوائد في اللغة, ثم باب زياداتٍ في بعض ما تقدم, ثم باباً منه آخر, ثم باب أسماء الرسل عليهم السلام, وهو آخر الكتاب.
1619- قال المازني: يقال جززت الضائنة والكبش, ولا يقال في المعز إلا حلقت؛ ويقال: فقأت عينه, مهموزٌ، وما أقبح فقء عينه على مثال فقعٍ؛ ويقال: رجلٌ صامريٌ مشدد الياء، قال: ويقال: جلست على فوهة البئر وعلى جدة البئر، ويقال: هذه فلوٌ.
1620- قال أبو جعفرٍ: سمعت علي بن سليمان الأخفش يحكي عن