وهي دعوة العرس وهي مستحبة لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم لعبد الرحمن بن عوف حين أخبره أنه تزوج: "بارك الله لك أولم ولو بشاة" 1 والإجابة إليها واجبة لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ومن لم يجب فقد عصى الله ورسوله" 2 ومن لم يحب أن يطعم دعا وانصرف.
والنثار3 والتقاطه مباح مع الكراهة وإن قسم على الحاضرين كان أولى.