المراد. وفي الحديث: «كان إذا عرس بليلٍ توسد لينة» قيل: هي كالمسورة أو الرفادة، سميت بذلك للينها، وقد تقدم أن اللينة النخلة، أصلها من ذوات الواو فهي تشارك هذه لفظًا وتفارقها أصلًا ومعنىً.