وَإِذَا أَحَسَّ بِدَاخِلى، وَهُوَ فِي الرُّكُوعِ، فِي مَسْجِدٍ يَقِلُّ فِيهِ الْجَمَاعَةُ، اسْتُحِبَّ لَهُ إِنْظَارَهُ (?) مَا لَمْ يَشُقَّ (?) عَلَى المْأْمُومِينَ.

وَلا يُكْرَهُ (?) لِلْعَجَائِزِ حُضُورُ الْجَمَاعَةِ مَعَ الرِّجَالُ.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015