الْحَوْلِ، وَالْبَاقِي في رَأْسِ الْحَوْلِ الثَّانِي.

وَإِنْ كَانَ أَكْثَرَ مِنْ دِيَةٍ؛ كَمَا لو صَوَّبَ رَأْسَهُ، فَأَذْهَبَ سَمْعَهُ وَبَصَرَهُ، لَمْ يَجِبْ في كُلِّ حَوْلٍ أكْثَرُ مِنْ ثُلُثِ الدِّيَةِ، وَخَطَأُ (?) الإِمَامِ عَلَى عَاقِلَتِهِ.

وَعَنْهُ: في بَيْتِ الْمَالِ.

وَيَتَعَاقَلُ أَهْلُ الذِّمَّةِ.

وَعَنْهُ: لا يَتَعَاقَلُونَ.

وَلا يَعْقِلُ مُسْلِمٌ عَنْ كَافِرٍ، وَلا كَافِرٌ عَنْ مُسْلِمٍ وَلا ذِمِّيٌّ عَنْ حَرْبِيٍّ.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015