إِلَّا أَنَّ الْمَرْأَةَ إذَا كَانَتْ حَائِضاً، لَمْ تَدْخُلِ الْمَسْجِدَ، وَوَقَفَتْ عَلَى بَابِهِ، فَدَعَتْ بِذلِكَ.
وَالْقَارِنُ وَالْمُنْفَرِدُ فِي جَمِيعِ ذلِكَ سَوَاءٌ.
وُيسْتَحَبُّ الْمُجَاوَرَةُ بِمَكَّةَ (?)، وَزِيَارَةُ قَبْرِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -، وَقَبْرِ صَاحِبَيْهِ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا-.
* * *