سؤاله؛ رجاءَ المنفعةِ به.
وأسألُ الله أن ينفعنا به، ومَنْ كَتبه، أو سمِعَه، أو حَفِظَهُ، أو نظرَ فيه، وأن يجعله خالصًا لوجهه (?)، موجبًا للفوزِ لديه؛ فإنه حسبُنا، ونعم الوكيل.