وفي لفظٍ لمسلمٍ: رِجْلَ حمارٍ.
وفي لفظٍ: شقَّ حمارٍ.
وفي لفظٍ: عَجُزَ حمارٍ (?).
قال المصنفُ (?): وجهُ هذا الحديث: أنَّه ظن أنه صِيدَ لأجلِه، والمحرمُ لا يأكل ما صِيد لأجلِهِ.