الله [عز وجل] (?) وائذنْ لي (?).

فقالَ رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: "قُلْ".

قال: إنّ ابني كانَ عَسِيفًا (?) علي هذا، فزنا بامرأتِهِ، وإني أُخبِرتُ أنّ علي ابني الرجمَ، فافتدَيْتُ مِنه بمائةِ شاةٍ وولِيدَةٍ. فسألتُ أهلَ العلمِ؟ فأخبَرُوني: أَنَّما (?) علي ابني جلدُ مائةٍ، وتغريِبُ عامٍ، وأَنّ علي امرأةٍ هذا الرجمَ؟

فقالَ رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: "والذي نفسِي بيدِه لأقضِينَّ بينكُما بكتَابِ الله [عز وجل] (?) (?): الولِيدَةُ والغنمُ ردٌّ (?)، وعلى ابنِكَ جلدُ مائةٍ، وتغرِيبُ عامٍ.

اغدُ يا أُنيس- لرجُلٍ من أسلمَ (?) - إلى امرأةِ هذا، فإنِ اعترفَتْ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015